تتحرى هيئة حقوق الإنسان في منطقة عسير، من شكوى مواطنة (مطلقة) من سكان أبا السعود بنجران، بينت فيها تعرضها للتعنيف الجسدي على يد عمها الذي تعيش في جواره بعد وفاة والدها ووالدتها منذ فترة.
وأوضح لـ«عكاظ» المشرف العام على فرع الهيئة في المنطقة الدكتور هادي بن علي اليامي، أن الهيئة تلقت شكوى المطلقة، وعلى ضوء ذلك خاطبت إمارة المنطقة وفرع وزارة الشؤون الاجتماعية بنجران لمتابعة الشكوى والتحقق من دعوى المواطنة وتوفير الحماية اللازمة لها في حال ثبوت تعرضها للعنف وتمكينها من متابعة دعواها المقامة في المحكمة العامة بنجران. وأبلغت المواطنة المعنفة «عكاظ» عبر برنامج «الواتس آب» بالصوت والصورة، أنها تتعرض للتعنيف والضرب على يد عمها شقيق والدها المتوفى، بصفة مستمرة، إلا أن الاعتداء كان شديداً هذه المرة، حيث استعمل سكين المطبخ مما أحدث جرحاً بوجهها، وذلك أمام طفلتها الصغيرة التي هي الأخرى لم تسلم من التعنيف حسب قولها.
وناشدت المواطنة هيئة حقوق الإنسان والمسؤولين بتوفير الحماية لها ولطفلتها، وتمكينها من هويتها الوطنية التي بحوزة شقيقها الذي يعيش في دولة الإمارات ويحضر من وقت إلى آخر إلى نجران، ويعتدي عليها هو أيضا بالضرب، بحجة أنها تطالب بنصيبها من إرث والدها، ولديها دعوى مقامة لدى محكمة نجران ولكن لم تتمكن من متابعتها بعد سحب هويتها الوطنية منها.
وأوضح لـ«عكاظ» المشرف العام على فرع الهيئة في المنطقة الدكتور هادي بن علي اليامي، أن الهيئة تلقت شكوى المطلقة، وعلى ضوء ذلك خاطبت إمارة المنطقة وفرع وزارة الشؤون الاجتماعية بنجران لمتابعة الشكوى والتحقق من دعوى المواطنة وتوفير الحماية اللازمة لها في حال ثبوت تعرضها للعنف وتمكينها من متابعة دعواها المقامة في المحكمة العامة بنجران. وأبلغت المواطنة المعنفة «عكاظ» عبر برنامج «الواتس آب» بالصوت والصورة، أنها تتعرض للتعنيف والضرب على يد عمها شقيق والدها المتوفى، بصفة مستمرة، إلا أن الاعتداء كان شديداً هذه المرة، حيث استعمل سكين المطبخ مما أحدث جرحاً بوجهها، وذلك أمام طفلتها الصغيرة التي هي الأخرى لم تسلم من التعنيف حسب قولها.
وناشدت المواطنة هيئة حقوق الإنسان والمسؤولين بتوفير الحماية لها ولطفلتها، وتمكينها من هويتها الوطنية التي بحوزة شقيقها الذي يعيش في دولة الإمارات ويحضر من وقت إلى آخر إلى نجران، ويعتدي عليها هو أيضا بالضرب، بحجة أنها تطالب بنصيبها من إرث والدها، ولديها دعوى مقامة لدى محكمة نجران ولكن لم تتمكن من متابعتها بعد سحب هويتها الوطنية منها.